omar مدير
المخالفات : عدد المساهمات : 1174 السٌّمعَة : 2 تاريخ التسجيل : 09/09/2011 العمر : 29 الموقع : مصر
| موضوع: مقتطفات من رسائل جوال تفسير الأربعاء يناير 09, 2013 3:18 pm | |
| مقتطفات من رسائل جوال تفسير مقتطفات من رسائل جوال تفسير مقتطفات من رسائل جوال تفسير مقتطفات من رسائل جوال تفسير مقتطفات من رسائل جوال تفسيرمقتطفات من رسائل جوال تفسير
بعدما غضب موسى على قومه في عبادتهم العجل أخذ برأس أخيه هارون يجره إليه؛ فترقق له هارون بذكر أمه مع أنه شقيقه من أبويه؛ لأن ذكر الأم ههنا أرق وأبلغ في الحنو والعطف: {قال يا ابن أم لا تأخذ بلحيتي ولا برأسي** [طه:94] .
{فخلف من بعدهم خلف أضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات**[مريم:59]،ابتدأ بذكر إضاعتهم للصلاة؛ لأن من أضاع الصلاة فهو لما سواها من الواجبات أضيع، واتبعها بذكر إتباعهم الشهوات وهي المنكرات؛ لأن من أضاع الصلاة وقع في المنكرات ولابد؛ ومن حافظ عليها جانب المنكرات لأنها كما قال تعالى:{إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر...
______{والعصر إن الإنسان لفي خسر إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر** [العصر:1-3] إن في إقسامه -سبحانه- بالعصر تنبيه لعباده المؤمنين إلى المحافظة على الوقت، وأن نصيبك من هذه الحياة هو هذا الوقت وهذا الزمن، فتشغله بهذه الأربع، وإلا كنت من الخاسرين.
لقد مرّ موسى – عليه السلام – وأهله في رجوعهم بأصناف من الأحوال: الظلمة؛ والتيه في الطريق؛ والبرد، قال تعالى:{إذ رءا نارا فقال لأهله امكثوا إني آنست نارا لعلي آتيكم منها بقبس أو أجد على النار هدى** [طه:10]، فقوله: {بقبس**دلت على وجود الظلام ، وقوله: {أو أجد على النار هدى** دلت على أنه تاه عن الطريق، وفي الآية الأخرى: {أو جذوة من النار لعلكم تصطلون** تصطلون: دلت على وجود البرد .
{وقال الذين في النار لخزنة جهنم ادعوا ربكم يخفف عنّا يوما من العذاب** [غافر:49]، لم يسألوا الله سبحانه, وإنما طلبوا من خزنة جهنم أن يدعوا لهم؛ لأن الله قال لهم: {اخسئوا فيها وَلا تُكلِّمون**.وقالوا:{ادعواربكم**ولم يقولوا:ربنا لأنهم ليسوا أهلا لأن تضاف ربوبية الله إليهم.ولم يقولوا يرفع عنا العذاب بل:{يخفف** لأنهم آيسون من أن يرفع عنهم. ولم يقولوا يخفف دائما بل:{يوماً من العذاب**يوما واحدا. وبهذا يتبين ما هم عليه من العذاب والهوان والذل. (ابن عثيمين)
إنَّ التذلل والانكسار وشكاية الحال وإظهار العجز لله سبحانه قبل الطلب من أعظم أسباب الاستجابة؛ لأنه أدل على الحاجة وأظهر للافتقار والذل والالتجاء، فزكريا -عليه السلام- لما شكا حاله إلى الله بدأ بقوله:{إني وهن العظم مني** {واشتعل الرأس شيبا** {ولم أكن بدعائك رب شقيا** {وإني خفت الموالي من ورائي** {وكانت امرأتي عاقرا** ثم طلب حاجته فقال: {فهب لي من لدنك وليا** [مريم :4 ،5]
يقرن الله تعالى استواءه على العرش باسم (الرحمن) كثيراً، كما في قوله تعالى: {الرحمن على العرش استوى** [طه:5]. {ثم استوى على العرش الرحمن** [الفرقان:59]؛ لأن العرش محيطٌ بالمخلوقات قد وسعها، والرحمة محيطةٌ بالخلق واسعة لهم، كما قال تعالى: {ورحمتي وسعت كل شيء** [الأعراف:56]. فاستوى على أوسع المخلوقات بأوسع الصفات؛ فلذلك وسعت رحمته كل شيء. (ابن القيم)
{الذين صبروا وعلى ربهم يتوكلون** [النحل:42] في الصبر استعمل صيغة الماضي بينما عبّر عن التوكل بالمضارع؛ لأن هذه الآية وقعت عقب آية الهجرة وما لقيه المؤمنون من الاضطهاد الذي دفعهم لهجر ديارهم؛ فأتى التعبير عن الصبر بالماضي إشارة إلى أن صبرهم قد آذن بالانقضاء لانقضاء أسبابه، بينما عبّر عن التوكل بالمضارع؛ للإشارة أنهم سيستقبلون أعمالًا جديدة تتم لهم بالتوكل على الله
lrj'thj lk vshzg [,hg jtsdv ggwghm Ykshk Hgth/ ghf] gpk log,rhj Hdih lpht/m i[v Hpsk Hvfu lvdl Hwkht gshki gwhgp Hqhu,h Hsfhf ktsih ,lk ,ghf ,g;k ,hgh ,hgd,l ,hp] ,;dt ,ruj hggi hglclkdk hglghz;m hgHgt hgH,g hgkhv hgkhs hglhqd hggd hggdg hglog,r hgi[vm hg,rj hg`d hg`dk hgf], hgfv hgfrvm hgdi,] hg[km! hg]kdh hgd,l hgp,hv hgohsv hgpdhm hgoqv hgvHs hgvpl hgvplk hgsghl hgwghm hgwt hgwth hg'vdr hg;vdl hg;vdlm hk;shv hk/v hgt,hz] hgtvr hgtvrhk hgrdl hgrvxhk h]u,h hslu hsj[hfm hrvh fg,k fi`h jkfdi fgshk fhggi fhgwfv j[kf fd]i jugl juhg juhgn juhgn: jufdv jtsdv jr,g jrfg frvm [ldg ]kdh d,lhW [,hg p,hv ]hzlh ph[m pht/ dj,;g []d] []d]m dott o'vhW d;,k dr,g v[g vshzg sghl wghm hggdg whgp whgph whpf sfphk a]m auhv wthj ',dg 'vdr ;hk ;hkj ;edvh ;vhj ;vdl ;vdlm ukil> ugn ugdi ugdil ugdih ugd;l yhdm uedldk uedldk) u/dl tghj t,hz] t`;v tdih rgfi r,gi r,g,h rhg,h: rdhl | |
|